
بحسب المعلومات الواردة، فإن التطبيق الجديد سيسمح بالعبور من المعبر ليس فقط بواسطة المركبات، بل سيرًا على الأقدام أيضًا باستخدام جواز السفر. وأكدت الجهات الرسمية أن هذا الإجراء سيسهّل حركة تنقّل المواطنين ويجعل ضبط الحدود أكثر فاعلية.
ومن المتوقع أن يسهم هذا النظام في تسهيل زيارات الأعياد، ولقاءات الأهل والأقارب، إضافة إلى تنشيط حركة تجارية صغيرة الحجم، وهو ما لقي ترحيبًا من سكان المنطقة. كما يُنتظر أن يؤدي بدء عبور المشاة إلى زيادة الحركة في المعبر ويعود بفائدة اقتصادية على تجار كيليس.
ومن المقرر أن يُعلَن البيان الرسمي غدًا، على أن يبدأ التطبيق في مرحلته الأولى كتجربة، ليصبح بعد ذلك دائمًا.